الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم
فتأويل الكلام إذ كان الأمر على ما وصفنا.
الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم. الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما. قال ابن القيم رحمه الله. الل ه لا إ ل ه إ لا ه و ال ح ي الذي لا يموت ال ق ي وم على كل ما هو دونه بالرزق والكلاءة والتدبير والتصريف من حال إلى حال لا تأخذه سنة ولا نوم لا يغيره ما يغير غيره. الل ه ل ا إ ل ه إ ل ا ه و ال ح ي ال ق ي وم ل ا ت أ خ ذ ه س ن ة و ل ا ن و م ل ه م ا ف ي الس م او ات و م ا ف ي ال أ ر ض م ن ذ ا ال ذ ي ي ش ف ع ع ن د ه إ ل ا ب إ ذ ن ه ي ع ل م م ا ب ي ن.
الل ه ل ا إ ل ه إ ل ا ه و ال ح ي ال ق ي وم ل ا ت أ خ ذ ه س ن ة و ل ا ن و م البقرة. الل ه ل ا إ ل ه إ ل ا ه و ال ح ي ال ق ي وم ل ا ت أ خ ذ ه س ن ة و ل ا ن و م ل ه م ا ف ي الس م او ات و م ا ف ي ال أ ر ض م ن ذ ا ال ذ ي ي ش ف ع ع ن د ه إ ل ا ب إ ذ ن ه ي ع ل م م ا. الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده. الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع.
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا.